يآإآإآإآإآإآي شـو فآآزيــع ! ؟؟؟؟؟

آلشـآرع . .

آهـ يآشآرعنآ آلزديم ، وآلله يآ لك ذكريآت شنيعهَ وحلوه ، آآهـ بس ، إنّ قلبيّ يحنّ إلى شآرعي يآ إقلآعيين ، تباً لكمَ نفراً نفراً . . آنتم خربتوني < آعطآكمَ هيَ ع بلآطه << طيب كلَ تبن << آبشر طآل عمرك . . .

آلمهمّ ، نجيَ للشآرع ، وهوُ آلبآب آلآكثر تآثير وحيويّه للشآب آلصغيرَ آلوِروِر ( بمعنى آلشآب آلفطفوط آلمليآن ، شحمّه يعني شحيمآن ) ، فكآن شآرعنآ آلعزيز مُحآط بجميع آنوآع آلسربته وغيرّهآ ، وكنت كل يومَ آنصب لي مخيّم يم بقآلتنا ، حآلف يمين يآ يعطينيَ ببلآشَ يآ آخيّم عندّه .. ، وكآن بآلنهآيه ، يعطيني غندوُر آم نص ، ويمشيّني ، وكِنت دآيم آحآول آصصرق من رآعي آلبقآله ، بس مآبِآليد حيله ، شوفوُ آنآ تسآن ودّي صرقت من آلبقآله ، موب عشآن آلشغله آللي آبي آصرقهآ ، لآ ، مبتغآي كآن لأجلَ فرد آلعضلآت مع عيآل آلحآره ، يقآل لي إذآ صرقت آكبرّ في عينهمَ شويآت ، وكآن شآرعنآ من آوله لـ آخره مليـآن بآلمخلوقآت آلهمجّيه ( سَلَق ) ، وكآنت هـ المخلوقآت تشكّل نسبه 99% في آلحديقه آللي يمّ بيتنآ ، ويآحبّني لهم ولـ وكرهم آلضآل ، وكر آلآنحرآف . . آلحديقه ، كنت آنآ وآختي آلصغيره عمرهآ من ذآك آلوقت 6 سنوآت ، آلحين 16 دبل ، وكِنت في آنحآء آلـعآشره من آلعمُر مثل مآ آنفت ذكره فوقاً < يعنيَ فوق آنه عمُر آلزهور ، وعمر آلنهضه وآلتوسّع آلعمرآني . . كنت آقضّي معظم وقتيَ بآلحديقه ، لآن مآعندنآ شيَ نتسربتَ بَه آنآ وآختيّ زليخه < يدلّعهآ زليخه . . إيه آلمهم ، يومنَ من آلآيآم ، سمعت كلمه ( سربوت ) ولآوّل مرره آسمعهـآ بحيآتي ، من ذولي آللي بآلحديقه ، عآد وقتهآ ، لمحت آلكلمه ، آنآ وبذكآئي آلخآرق < آيه هيّن ، دريت آنهآ سبّه ، آو مآشآبه ذلك ، عآد مدريَ كِنت صغيّر انا يآحليلي بس ، آلمهمَ ، رجعت آلبيت جآء آلمغرب ، وآنآ رآجع ، شفت وآحدن لآبسَ نظّاره وجبهتهَ 7 إنش ، ( مصري ) ، متفآجئ آنآ من شكلَ وعرضه جبهته ، آلمشكله مو هِنآ آلمشكله ، كيفَ آن جبهته تنخرطَ من مستوّىً عآليً إلىّ مستوىَ منخفض ، آلمهم ، رميّت حجره صغيره كآنت وآقعه بينَ آلآرض عليهّ ، شقآوه ، قآل ( إيه في إيه ياد ) ، قلت وآنآ في صدمه ( هآآآآه ؟ ) مآنيب مستوعب وش صآير . . . قآل ( إنتآ عآرف آنآ مين ؟ ) ، وآنآ آقول في نفسيَ ع تبنْ ( وآنتم بكرآمه ) ، . . مينَ آنت ؟ ، ( آنآ آلدكتور محمّد عظيمه ) هآلله هآللهّ ، ، آنآ من يومَن سمعتَ ( عظيمه ) وآنآ غآسلن يديّ منه ، آلمهمّ خلنآ بآلموقف ، جلستَ آضحك ، على عظيمه ، يقولي ( إيه مآلك بتتضحك كده ليه ؟ ) ، قلت له ، وشْ قلت ؟ كِنت آستوعب كلآمه بس آبي آستعبط شويَ ، جآ مسكنيَ تسذا مع رقبتي ، وكآن بيتي قريب ، وقآل لي ( إنته إسمك إيه ؟ ) ، قلت له ، ليه وش فيه ، خير بوُه آحد مآت ولآ شي ، قآل ويآليته مآقآل ( فين بيت اهلك آنآ عآيز آكلّم ابوك ائوله حآقه ) قلت له هنآك ، ، وكِنت مآشّـر علىْ شقه آم فآدي آللبنآنيّه وآنآ سآكت وآضحك ، دق آلجرسَ ، وآلآ نسمع صوت آللبنآنيّه ، ( جآييي جآييي ) ، فزّ آلمصري وقآل ( دي آومك يآض )بكل ددشرررهّ جآوبته ، وقلت إيه ، فتحت وهيَ متكشفّه ، وقآلت ( ييييي وقفلت ورجعت متحجبّه ) ، شو بدكون هون ، آلمصري يقول ( يآ ستّي ده إبنك ) ، قآلت ( لآئه شو بداك ) إلتفت عليّ المصري وقآل ( قرآ إيه يآ عم الحقّ ) وهو يصآرخ ، وقتهآ آنآ خفت وهربت من يدّه ، وآلله يآخفت خوفه ، وهربت للشآرع ، ورجعت لوكري ، وكر آلضلآله ( الحديقه ) ، مآعلينآ خليني آكمّل لكم السرد آلفصيح ، كآن فيه وآحد يسمّونه جهيمآن ، وإسمه آلحقيقي عبدآلرحمن ، هذآ كبيرّ آلدشيرَ ، وزعيمهمّ ، كبيرهمَ آللذي علمّهم آلسحر ، كآن يجيّب معه دآيم ، معسّـل ، ويعسلّ هو وخويآه بآلحديقّه ، وكآن كل ورع ( مثلي ) يومنَ يقربَ يمّه يهآيطون كلهم ويبدأون برميّ آلآحذيّه ومآ آهونّ كآن آعظم آكرمكمَ آلله وآكرم مثوآكم يومن من آلآيآم ، حقدت انا آبي آعسّل مثلهم ، سيرّت للبيت مرّه آخرى ومآعآد فيه آثر للمصري ، آختفى مع روآيح آلطعميّه آلسائده ، عآد وين مآ توُجد آلطعميهّ ، يوجد آلمصريوّن ، آلمهم ، رحت آلبيت ، وقلت لآبوي ، يبه يبه آنت سربوت ؟ لآني سمعتهآ من آلشآرع ومآنيب دآري وش معنآهآ ، الاّ ابوي ، مآسلمّ لي عظمه بجسميَ ، بآلعجررآ عطآني ، وقتهآ عررفت آن آلله حق وقلت ، لله آلشكوى هـ العربجيَ آلشيبه كل شويّآت يضربني ، تصددقونَ لو مآ آكلتهآ كِنت آلحين مجرّم حرآمي سيّارات درجه اولى خخ ، مطلوبَ عندَ كل بوفيهّ وكِل بنشر ، آلمهمّ ، مآعلينآ ، ذيكَ آلليله ، رجعت ونمتّ وآنآ متعوّر ، وقلبيّ يولول ، ، من آلضرب وآلتلسيعَ حق آبوي ، آلمهمّ ، آليومَ آلتآلي ، رحّت آلمدرسه ، وجيتظَ ، وآنآ مضروبّ بزيآده ، عآد صرتَ ملطشهَ آلحيّ ، كل من شآفني وصطبخ < صوت ضربه ، وقتهآ آنآ قلت ، هذآ لازم ينوضع له حد ، نزلت آلشآرع وبنص آلشآرع مسوّي فيهآ آلكآآش مطلّع آلريآل فوق آلجيب حقّ آلثوب بشويّ عشآن يبآن جيتَ عند آلبقآله ، وكـ عآدتي آحآول اصصرقَ لكن مآيخلينيَ هـ التسلبَ آلوصخ ، كآن نفسيَ بـ شبسَ آلمليونير ذيك الليلهَ يآلبييييه ، إلينَ مره من آلمرّات ، وآحد من عيآل آلشآرع < آلحآره ، جآ عيد ميلآده وجآبوله هدآيآ ، قلت آوووخص ، يآحظّه ، آنآ آخر مره جتنيَ هديّه سيكلّ و 5 ريآل وكآن وقتهآ آدش آلآفرآح قبل 5 سنين ، آلعن آبوه آلسربوت ، يسوّي عيد ميلآد ومآ يعزم عربجي آلحآره ؟ ، آلمهم ، زعلت ورحت آلحديقه آكل تبن كـ آلعآده وآتمررجحَ . . .

وهآكزآ إنتهتَ طفولتي ، ترى آلنآس يحسدونٍ على هـآلطفوله ، وآنتم مآتحسدوني بعد ؟

، وآتمنىَ يعقبكوُ حيل ،،

إنتـهى ~ . .

ههههههه الله يراجك يا معاند والى الامام وكثر من ها القصص الرائعه ومشكور على الطرح الرائع تقبل مروري

هههههههههههههههههههههههههه
( اويلي على امتي )

ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه