هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 رواية جميلة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابن فجحان
وســام الرقابه
وســام الرقابه
ابن فجحان


نقاط : 809
تاريخ التسجيل : 23/01/2010

رواية جميلة Empty
مُساهمةموضوع: رواية جميلة   رواية جميلة I_icon_minitimeالسبت فبراير 27, 2010 2:27 pm

الفصل الأول
الحياة في المدينة نجد فيها كل انواع الخلق واغلب العادات فان المدينة بصفة عامة تتصف بكبرها ترامي اطرافها و كثرة عدد السكان فيها لذلك تختلف عادات الناس وتقاليدهم وفي احدى احياء تلك المدينة الكبيرة وفي احد الشوارع نجدها تمشي متبرجة على صوت رنة الخلخال .. وكانت كاشفة عن ذراعيها لتعطي الحرية للأساور بان تجري في يديها و كانت ايضا مغيرة من خلقتها بالاصباغ { الميكياج } تمشي و هي تقول للأرض انظري لي هل سار على ترابك من يضاهيني في الجمال كانت الدنيا تعشق نفسها رغم و كانت ذات جمال خارق و لكنها جعلته فرجة للنفوس الغاوية و مع ذلك كانت تحب أن يرمي أحدهم رقمه من هنا و بنعتها ببعض الصفات أخر و كانت على هذا الحال كل يوم تخرج من بيتها في الصباح ولا تعود الا أخر الليل .. سمر .. فتاة تبلغ من العمر 22 سنة , طالبة في كلية الهندسة , جميلة و طيبة رغم تساهلها الشديد في دينها و بقائها على مبدأ التسويف في مسألة التوبة .. و في الصباح الباكر من يوم الأحد استيقظت كعادتها مبكرة للذهاب الى الجامعة مع السائق و أخذت تتزين و تضع في المساحيق حتى تغير وجهها و لبست تنورة طويلة جينز ز قميص أبيض ساده مع القليل من الاساوير و الحلي الملون لتصبح فتاه غاية في الأناقة ..سمر : صباح الخير ماما أم أحمد : صباح الخير يا بنتي على وين من صباح الله سمر : على وين يعني .. أكيد على الجامعة أم أحمد : الله يصلحك يا بنتي ما كان عندك رد أحسن من كذا سمر : سوري ماما .. يللا بعد إذنك انا خارجة أم أحمد : سمي بالله و كلي فطورك ما يسير تخرجي من غيره سمر : ماما و اللي يعافيكي والله اني مستعجلة و على كلمة ( مستعجلة ) نزل احمد الاخ الكبر من سلم البيت و كان وجهه يعبر عن سخريته لهذه الكلمة .. وعبر عن تلك السخرية قائلاً أحمد : اللي يسمعك يقول انك جايبة على الاقل جيد جدا سمر : والله يا أحمد مني رايقة مع الصبح أحمد : قال ايش منتي رايقة .. اصلا شوفي وجهك و شلون قلب علبة الوان سمر و هي تلبس عبايتها : ماما تامرين عشي أحمد : هي انا اكلمك ما تطنشين سمر و كانها لا تراه : باي باي ماما و خرجت و أغلقت الباب خلفها و في تلك اللحظة كان أحمد ممتلئ غيضا لفعلة أخته و مع ذلك لم يكن ليفعل شئ ارضاء لوالده الذي حلفه أن يترك سمر ولا يؤذيها أحمد : أمي الحين انتي تعرفي أن محاظرة بنتك الساعة عشر أم احمد : اي يا وليدي اعرف اختك سمر قالتلي أحمد : أجل وش اللي مخرجها من الساعة ثمان أم أحمد : لنها بتمر على صحبتها غدير بتجلس معاؤها شوي بعدين بيروحو سوا الجامعة أحمد : والله اني مني خايف الا من الدلع اللي تدلعونه لها و بعدين لا طاح الفاس بالراس تقولون يا ليت اللي جرى ما كان أم احمد : أعوذ بالله من ابليسك وش بلاك تراني انا اللي مربيتها.. ولا تشك بترية امك أحمد و هو أمام المراة ليمشط شعره : لا يا امي تربيتك على عيني و راسي بس انتي ما تعرفين بنات هل الايام وش تفكيرهم يلا يا أمي يعد اذنك بروح الدوام ...... لتكملة الرواية .. إضغط هُنا : http://www.3sul.com/vb/showthread.php?t=11082 الرواية حصرية في منتديات عسول بقلم الكاتبة العضوة : جينيفر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
رواية جميلة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» رواية (ذبحني غروري وعيني عيت تناديك
» فكرة جميلة لقيام الليل‎
» معلومة جميلة جداً عن الملائكة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: قـصص وحـكـايـات وروايـات-
انتقل الى: